نــــــــحــــــن
cheers cheers cheers cheers

أيها الزوار أعذرونا على الإزعاج
ولكن أملنا كبير في أن تصبحو من مجتمعنا

من أصدقائنا الى أحبابنا إلى أسرتنا إلى مجتمعنا الرائع

مرحبا بك في كل وقت آملين من قلوبنا بأن تفيد وتستفيد معنا

تقبلوا تحياتنا الخالصة


lol! lol! lol! lol!


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نــــــــحــــــن
cheers cheers cheers cheers

أيها الزوار أعذرونا على الإزعاج
ولكن أملنا كبير في أن تصبحو من مجتمعنا

من أصدقائنا الى أحبابنا إلى أسرتنا إلى مجتمعنا الرائع

مرحبا بك في كل وقت آملين من قلوبنا بأن تفيد وتستفيد معنا

تقبلوا تحياتنا الخالصة


lol! lol! lol! lol!
نــــــــحــــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تكملة للسيرة النبوية الشريفة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

تكملة للسيرة النبوية الشريفة Empty تكملة للسيرة النبوية الشريفة

مُساهمة من طرف نرجس الحبوبة الخميس مارس 26, 2009 10:49 am

أفضل من خلق الله جل وعلا إنه محمد صلى الله عليه وسلم ما حل مكانا إلا وبورك فيه تقول فسرنا أياما حتى وصلنا إلى بلادنا بلاد سعد بني بكر تقول فلما وصلنا بلادنا وكانت سنة جدباء شهباء قد القحط أكل الاخضر كله ولم يبقي لنا لبنا ولا ضرعا ولا طعاما تقول فما إن وصل محمد صلى الله عليه وسلم حتى إمتلئت شياهنا لبنا فصارت شباعا وكنا نفرح بها كل يوم وترجع قد إمتلئت فنحلب ونشرب وأرضع أبنائي ولا ينقصنا شيء أما جيراني فكانت شياههم جياع حتى أنهم ينظرون إلي فيقول بعضهم لبعض سرحوا غنمكم مع غنم بنت أبي ذئيب يقصدون حليمة تقول فإنهم ليسرحون الغنم مع

غنمي فترجع غنمي شباعا وأغناهم جياعا هذا اللبن ليس لحليمة هذا اللبن ليس لهاذه الشياه هذا اللبن ليس لهاذا المكان إنما هو ببركة محمد صلى الله عليه وسلم تقول مرت علينا سنتان من الخير والبركة لم نرى مثلها قالت أضطررت ان أرجعه إلى أمه وإني لكارهة تقول فلما أرجعته إلى أمه آمنة وأوصلته إليها قالت قلت لامه إبقيه عندنا فإني أخاف عليه مرض مكة وأمراض مكة فلم ترضى أمه فألححت عليها حتى قبلت تقول فأرجعته أريد بركته وأحبته حليمة تقول فلما رجع عندنا كان يلعب مع أخيه فجأة جاء رجلان يلبسان ثيابا بيضا فخاف أخ محمد في الرضاعة فأسرع إلى أمه

حليمة يناديها تقول فرجعنا فإذا بمحمد قد أمسكه رجلان يلبسان ثيابا بيضا ليس برجلان إنهما ملكان تقول فأمسكاه واطجعه على الارض وشق صدره وأخرجا قلبه وغسلاه بماء في قسط ثم أرجعاه مكانه وإذا بصدره مرة أخرى يلتئم تقول حليمة فلما وصلنا إليه نظرنا إليه قد إنتقع لونه تغير وجهه تقول فضممته وارجعته الى الخباء وإني عليه لخائفة

لما رأت حليمة أم النبي بالرضاعة ماحصل لهذا الغلام محمد صلى الله عليه وسلم بشق صدره خافت وخاف زوجها فقال لها زوجها أب النبي بالرضاعة قال قد علمت ما أصابه وربما يظهر عليه أمر يضره فأرجعه وألحقيه بأهله فأسرعت حليمة بمحمد صلى الله عليه وسلم إلى أمه آمنة فدخلت عليها فقالت آمنة ما الذي جاء بك قالت قد بلغ الله بإبني وأدت الذي علي وخفت عليه الاحداث فجئتك به كما تحبين قالت أمه قد كنت حريصة عليه ياحليمة قالت نعم قالت هناك أمر آخر فأخبرني فلم تزل بها حتى أخبرتها حليمة

بحادثة شق الصدر فقالت أمه ماخافت ياحليمة أخشيت عليه الشيطان قالت نعم والله خفت عليه فقالت آمنة بكل ثقة ما للشيطان عليه من سبيل ما للشيطان عليه من سبيل إنه سيكون لابني هذا شأن عظيم ثم قالت لها هل تردين أن أخبرك بخبره قالت أخبرني قالت رأيت حين حملت به خرج نور أضاء لي قصور بصرى بالشام ولم أسمع بحمل أسهل من حمل به سيكون لهذا الغلام شأن عظيم عاش نبينا في حظن أمه وكنفها ورعايتها حتى بلغ ست سنين

عندما بلغ ستة سنين أرادت أمه أن تفرحه فذهبت به إلى أخواله بني عدي بني النجارفي المدينة سافرت به من مكة إلى المدينة وعمره ست سنين ما اجمل هذا الغلام ما أحلاه حياته سعادة يذهب إلى أخواله فيرونه ما أجمل هذا النور الذي يخرج من هذا الوجه الصغيربعد أن فرح الغلام بأخواله رآهم ورأوه وفرحوا به أرادت أمه أن ترجع به مرة أخرى إلى مكة خرجوا من المدينة وفي الطريق في منطقة إسمها الابواء تعبت أمه ومرضت وفي تلك اللحظات قبض الله عز وجل روحها والغلام صغيرلكنه يعقل لم يرى أباه أبوه مات قبل ولادته أما أمه فقد فجع بها وهو غلام لم يتجاوز السادسة من العمر أمه تموت أمام عينيه أمه تدفن بالابواء يا الله من له في هذه الدنيا أبوه

فارق الدنيا قبل أن يولد وأمه تفارق الدنيا وعمره سة سنين أي مصيبة ألمت بهذا الغلام الصغير أي كارثة حلت به فقد والديه وهو في هذا العمر يالله يالله كيف كان يشعر بي أبيه وأمه وهو في هذا السن الرب عز وجل يرعاه والرب عز وجل يحفظه لكن الالم شديد والمصيبة كبرى دفنت أمه فيا الله أي حزن خيم على ذلك القلب الصغير ثم أخد بالنبي صلى الله عليه وسلم وأرجع إلى مكة فاقدا لوالديه

بعد وفاة أمه عليه الصلاة والسلام تكفل به جده وعمره سة سنين جده عبد المطلب إبن هاشم سيد مكة يتكفل بمحمد صلى الله عليه وسلم ويجعله مع أبنائه البقية أعمام النبي صلى الله عليه وسلم وكانت لعبد المطلب عادة كل يوم إذا بدأ الظل في الكعبة كان ابناءه يفرشون له سجادة في ظل الكعبة لكن لايتجرأ أحد أن يجلس عليها حتى يأتي عبد المطلب فإذا جلس جلس أبنائه حوله إحتراما له إلا ما كان من محمد صلى الله عليه وسلم وهو صبي صغير كان يأتي قبل أعمامه ويجلس على السجادة قبل أن يجلس

جده عليها عبد المطلب فكان أعمامه يحاولون منعه وإبعاده على السجادة لكن عبد المطلب ما كان يرضى وكان يقول لابنائه دعوه دعوه إن لهذا الغلام شأن عظيم فإن لهذا الغلام شأن عظيم فكان يقرب محمد وهو غلام صغير سة سنوات ويقربه إليه فيمسح رأسه ويمسح ظهره هكذا كان يحبه عبد المطلب لكن لم يظل النبي عنده إلا سنتين فلما بلغ الثمان سنين توفى الله عز وجل عبد المطلب أيضا فجع النبي بجده لم يرى أباه وفجع بأمه الان بجده عبد المطلب

فتكفل به عمه أبوا طالب عبد المطلب كان قد تولى كفالة ورعاية زمزم فلما توفي عبد المطلب تولى رعاية والاشراف على زمزم إبنه العباس وضل آل العباس إلى يومنا هذا هم الذين يشرفون على زمزم وشؤونها ضل نبينا عليه الصلاة والسلام في رعاية عمه أبي طالب إلى أن شب وكبر وكان أب طالب يحبه من بين أبنائه ورعاه رعاية كبيرة حتى أنه كان يعلمه ويدربه منذ الصغر على التجارة ولما قرر أبوا طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم أن يذهب إلى تجارة إلى الشام أخذ محمدا صلى الله عليه وسلم وكان عمره إثنا عشر عاما سارت القافلة إلى الشام فوصلت إلى منطقة تسمى بصرى في الشام فلما وصلت تلك القافلة كان هناك دير لراهب وما

كان يخرج من ديره كان يتفرغ للعبادة لكنه اما رأى تلك القافلة خرج وذهب إلى تلك القافلة يترقبها وينظر إليها حتى وصل إلى محمد صلى الله عليه وسلم كان غلاما إثنا عشر عاما فنظر بين كتفيه فوجد علامة فتأكد الراهب فسأل من الوصي على هذا الغلام فدل على أبي طالب قال من انت قال أنا أبوه فقال الراهب لاماكان لهذا الغلام أن يكون أبوه حيا قال إنه إبني أخي قال الان صدقت قال وما تقول قال ما من حجر ولا شجر مررتم عليها في طريقكم إلا خروا سجدا وما كانوا يسجدون إلا لمرور نبي ثم قال وقد رأيت علماته هذا سيكون سيدا للعالمين هذا سيكون رحمة للعالمين

الذين ءاتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبنائهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون الحق من ربك فلا تكونن من المترين وأكرمهم ذلك الراهب وضيفهم ماكان يفعلها لاي قافلة تمر ثم بعد أن اكرمهم سأل ابي طالب أين ستذهبون به بهذا الغلام قال إلى تلك المناطق نبيع ونشتري تجارة فقال له الراهب لا تفعل فإني لاآمان عليه إن علم أحد بأمره سيكيدون له شرا قال وماذا أصنع قال إني ناصح لكم أن ترجعوا بهذا

الغلام إلا مكة ولا تذهبوا به إلى تلك الاماكن وأخذ أبوا طالب بنصيحة هذا الرهب ..وإسمه بحيرة وأرجع محمد صلى الله عليه وسلم برفقة بعض الرجال أمنهم ثم رجعوا به إلى مكة آمنا سالما حتى لايصاب بأذى هكذا بدأت علامة النبي صلى الله عليه وسلم تظهر للناس وبدأت الامور تتكشف شيئا فشيئا فهو يكبر لكن لا كغيره من أقرانه


flower flower flower
نرجس الحبوبة
نرجس الحبوبة
الملك
الملك

عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
العمر : 32
الموقع : www.boxingfathi.jeeran.com

http://www.maktoob.com/boxingfathi

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تكملة للسيرة النبوية الشريفة Empty رد: تكملة للسيرة النبوية الشريفة

مُساهمة من طرف اخوكم في الله الجمعة مايو 22, 2009 3:47 pm

بارك الله فيك اخيي وجزاك كل خير
اخوكم في الله
اخوكم في الله
عضو نشيط
عضو نشيط

عدد المساهمات : 61
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
العمر : 33

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى